الدبيبة يوجه بمعالجة إشكاليات مهجّري المنطقة الشرقية
قال رئيس الحكومة الليبية، عبد الحميد الدبيبة، أنه سيتخذ خطوات عاجلة لمعالجة قضايا المهجّرين من المنطقة الشرقية. تأتي هذه المواقف في إطار الجهود الرامية لتحسين وضع النازحين وضمان حقوقهم الأساسية.
تحديات المهجّرين في المنطقة الشرقية
يواجه المهجّرون في المنطقة الشرقية ليبيا مجموعة من التحديات التي تؤثر على حياتهم اليومية. من بين هذه التحديات، انعدام الخدمات الأساسية مثل التعليم والرعاية الصحية.
خطط الحكومة للتدخل
أكد الدبيبة أن الحكومة تعمل على وضع خطط عمل محددة للحد من معاناة المهجّرين. كما تم تخصيص موارد إضافية لدعم المشاريع التي تستهدف تحسين ظروف المعيشة لهؤلاء المواطنين.
الإجراءات المتخذة للدعم النفسي والاجتماعي
لم يقتصر اهتمام الحكومة على الجوانب المادية، بل اهتمت أيضًا بالدعم النفسي والاجتماعي للمهجّرين. تشمل هذه الإجراءات تنظيم برامج تأهيلية تهدف إلى مساعدة المهجّرين على الاندماج من جديد في المجتمع.
دعوات للتعاون بين جميع الأطراف
حث الدبيبة جميع الأطراف المحلية والدولية على التعاون من أجل تحقيق الاستقرار للمهجّرين. وفي هذا السياق، دعا المجتمع الدولي إلى تقديم الدعم اللازم لمساعدة ليبيا في هذه الأزمة.
للمزيد من التفاصيل، يمكن الاطلاع على هذا المقال عبر الرابط التالي: الدبيبة يوجه بمعالجة إشكاليات مهجّري المنطقة الشرقية.