10 أشهر على اختفاء الدرسي و”رصد” تجدد مطالبتها بالكشف عن مصيره
في ظل التوترات السياسية والأمنية التي تشهدها ليبيا، مضت 10 أشهر منذ اختفاء الناشط السياسي الدرسي. يشكل هذا الاختفاء لغزًا يحتاج إلى حلول، حيث أثارت قضيته استياءً كبيرًا في الأوساط الحقوقية والشعبية.
البداية
اختفى الدرسي في ظروف غامضة، مما أثار مخاوف بشأن سلامته وأمنه. تعتبر قضيته واحدة من العديد من القضايا التي توضح مدى عدم الاستقرار الذي يعاني منه البلاد.
تدخل “رصد”
منظمة “رصد” الحقوقية قامت مؤخرًا بإصدار بيان تطالب فيه بالكشف عن مصير الدرسي. تسعى المنظمة إلى لفت الأنظار إلى الانتهاكات التي تحدث، وخاصة فيما يتعلق بحقوق الإنسان في ليبيا.
الدعوات المستمرة
لم تتوقف الدعوات المطالبة بالكشف عن مصير الدرسي منذ اختفائه. تجمعت حشود من المواطنين والمنظمات غير الحكومية من أجل مطالبته بمتابعة القضية بجدية.
الوضع الحالي
الوضع الحقوقي في ليبيا يحتاج إلى تدقيق وتنقية، خاصة بعد مرور كل هذا الوقت على اختفاء الدرسي. القصص المتكررة عن الاختفاء القسري تثير القلق وتؤكد على ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة.
للمزيد من المعلومات حول اختفاء الدرسي وبيان منظمة “رصد”، يمكنكم زيارة الرابط التالي: هنا.