المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا يرحب بمقترح خوري لإنهاء حالة الجمود السياسي
في خطوة جديدة نحو حل الأزمة السياسية في ليبيا، رحب المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا بمقترح يقوده النائب هيثم خوري. هذا الترحيب يأتي في وقت تعاني فيه البلاد من حالة من الجمود الذي يؤثر على الاستقرار.
أهمية مقترح خوري
يهدف المقترح إلى توحيد الجهود السياسية وفتح حوار شامل بين جميع الأطراف المعنية. هذا الحوار هو الخطوة الأساسية التي تحتاجها ليبيا للخروج من هذه الأزمة الطويلة الأمد.
رؤية المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا
المجلس يعبر عن دعمه للمبادرات التي تسعى لبناء توافق سياسي بين الأقاليم المختلفة. ويسعى المجلس لتعزيز حضور الأمازيغ في العملية السياسية لضمان احترام حقوقهم ووجودهم كجزء من النسيج الوطني.
دعوة للمؤسسات السياسية
في ظل هذا التطور، دعا المجلس الأعلى المؤسسات السياسية إلى العمل بشكل جاد على تحقيق هذه المبادرة. الوحدة الوطنية تعتبر الحد الأدنى المطلوب لتجاوز التحديات الحالية.
التعاون مع الأطراف الدولية
يؤكد المجلس على أهمية التعاون مع المجتمع الدولي لدعم الجهود الليبية في استعادة الاستقرار. هذا التعاون قد يساهم في إعادة بناء ليبيا وتجاوز الصعوبات المعيشية التي يعاني منها الشعب.
للمزيد من التفاصيل، يمكنكم زيارة المقالة الكاملة على موقع ليبيا الأحرار. رابط المقالة.