بسبب حكمين مختلفين.. السعيطي يعتبر نفسه رئيسا لديوان المحاسبة، وشكشك يتمسك بمنصبه
تشهد الأوساط السياسية والمالية في ليبيا حالة من الارتباك بسبب خلافات حول رئاسة ديوان المحاسبة. الصراع بين السعيطي وشكشك يعكس تباين المواقف السائدة في الهيئات الحكومية.
خلفية النزاع
تعود جذور هذه الأزمة إلى إصدار حكمين قضائيين متناقضين بشأن رئاسة ديوان المحاسبة. حيث أعلن السعيطي أنه يعتبر نفسه رئيساً للهيئة استناداً إلى حكمة قضائية تدعم موقفه.
السعيطي ورؤيته
يعتبر السعيطي أن الحكم الذي حصل عليه شرعي ويمنحه الحق في تولي منصبه. وقد صرح للصحافة بأنه يسعى لتعزيز الشفافية والمحاسبة في المؤسسات الحكومية.
شكشك وإصراره على المنصب
على الجانب الآخر، يتمسك شكشك بمنصبه ويعتبر نفسه الرئيس الشرعي لديوان المحاسبة. وعلى الرغم من التحديات القانونية، يستمر في أداء واجباته بشكل اعتيادي.
الأثر على المؤسسات في ليبيا
هذا النزاع يشكل تحدياً كبيراً على مؤسسات الدولة في ليبيا. إذ يمكن أن يسبب هذا التباين في الآراء تأثيراً سلبياً على العمليات المالية والرقابية.
بقلم المصدر
للمزيد من التفاصيل حول هذا الموضوع، يمكنك قراءة المقال الكامل عبر هذا الرابط. اضغط هنا.